تغريدات مختارة
العلمانيين سرطان الأمة
العلمانيين سرطان الأمة
سيد القمني له تصريح بيمدح في الاستعمار وبيتمنى يرجع تاني وبيقول ان الحضارة الاسلامية لا شي بدون الاحتلال الاوروبي
واسلام البحيري له فيديوهات بيمدح في الغرب ويمدح في التجربة الغربية
وغيرهم وغيرهم وغيرهم
الناس دي بتعمل تآكل في الامة كلها!!
معاذ عليان
الله يهدي الجميع للحق.
{ مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [مريم: 35]
ربنا هيعمل إيه بالولد؟ ربنا لو أراد شئ، بالأمر هيكون.. فما حاجة الله إلى غيره؟ و أوعى تنسى أن الآب غير الإبن غير الروح القدس… فالآب هيحتاج لغيره؟ ولو احتاج لغيره ميبقاش إله، ولو الآب محتاجش لغيره يبقى إيه لازمة الإبن و الروح القدس ؟! الله يهدي الجميع للحق.
محمود داوود
كم نسبة جهدنا و مالنا و وقتنا المخصص للآخرة؟
“وَمَن أَرادَ الآخِرَةَ وَسَعى لَها سَعيَها وَهُوَ مُؤمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعيُهُم مَشكورًا” لا يكفي نيتك طيبة و قصدك حسن
لابد للعمل وسعى لها
لابد من بذل الجهد
لابد من بذل المال
لابد من بذل الوقت
لهدفك الأسمى و الأعلى في الآخرة
فكم نسبة جهدنا و مالنا و وقتنا المخصص لهذا الهدف ؟
د.أحمد عيسى المعصراوي
كن مسلماً ..
كن مسلما غيوراً على دينك وزلزل بمطرقة الحجة بنيانَ شبهاتِ الباطل ، فإن سراب الباطل لا يصمد أمام رسوخِ الحق أبداً .
د. عبد الله رشدي
سألني فسألته فاختفى!
نصراني يسأل : لماذا لم ينزل الوحي على خديجة أو عائشة “رضي الله عنهن” بدلاً من محمد “صلى الله عليه وسلم” ؟فقلت له: ولماذا تجسد إلهك في صورة رجل ولم يتجسد في صورة امرأة ؟ فاختفى!
أحمد سبيع
شَرْعَنَةُ الباطِل!
ليس الشَّرُّ أو الباطِلُ في حدِّ ذاتِه خطَرًا علَى الإسلامِ؛ إنَّما الخطر إنْ يُصبَغَ ذلِكَ بصبغةٍ إسلاميَّةٍ زائفةٍ ويُلبس ثوبَ الإسلامِ، فيظنُّه العامَّةُ دِينًا وإسلامًا فيقبلون به ويَرضونَه بل ويدعون إليه، والله المستعان.
فاللهمَّ ثباتًا وموتًا علَى ما تُحِبُّ وتَرضى.
أحمد بن علي الجُبَيلِي
احترامُ الرَّأي الآخر!
«احترامُ الرَّأي الآخر» = مُصطلَحٌ واسعٌ فضفاضٌ يَنْبَغِي ضَبطُه وحَدُّه.
فاعلم – رحمك الله -؛ أنَّه ليس بلازمٍ أنْ تحترِمَ كلَّ رأْيٍ يُقالُ ويُنشَرُ وإنْ كان قائلُه هو القِدْحُ المُعَلَّى؛ فأيُّ رأيِّ خالفَ الكِتابَ والسُّنَّةَ وما عليه إجماعُ الأُمَّةِ أو الفِطْرَة السَّلِيمة = فلا احتْرِامَ لهذا الرَّأي ولا كَرامةَ، مع حِفظِ مَقَامِ صاحِبِه إن كان أهلًا لذلك وإلَّا فلا كَرَامَةَ أيضًا.
فلا تغتر بِرَوْنَقِ المُصطَلَحاتِ التي تلُوكُها الأَلْسِنَةُ، وكُنْ منها على فَهْمٍ وحَذَرٍ.
أحمد بن علي الجُبَيلِي