إذا كان الملاحدة لا يؤمنون إلا بالحسّ والتجربة، فما السبب خلف إيمانهم بالمئات من فجوات الغيب التي تُحيط بنظرية التطور؟!
أم أن التطور أصبح فلسفة غيبية أكثر من كونه نظرية علمية؟! ولماذا إذًا ينكر الملاحدة معتقدات الأديان الغيبية، مثل الإيمان بالله والملائكة والجنة والنار؟!