هذه السلسلة نفع الله بها خلقاً كثيراً بفضله وكرمه سبحانه، ونرجو أنها ستبقى تنفع بإذنه تعالى.
فمن المفيد أن نبين مدى مصداقية من يشككون في صحة المعلومات الواردة فيها، وإلا فلا أحب أن أنشغل ولا أشغل المتابعين بالردود.
وفي النهاية كلنا إيمان بقول الله تعالى:
(فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ).