المسيحيةشبهات عقائديةشبهات وردود

محمد ﷺ والظواهر الطبيعية: الرد على الشبهات التي أثارها الملحد وكشف المغالطات

في هذه الحلقة: الرد على شبهة: أن حَجَرا رُمِيَ به في النَّارِ مُنْذُ سَبْعِينَ خَرِيفًا، فَهو يَهْوِي في النَّارِ حتى انتهى إلى قعرها كيف علم النبي صلى الله عليه وسلم بخبر كهذا ؟ وشبهة: ربِّ أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا، فَأْذَنْ لي أَتَنَفَّسْ فَأْذِنْ لَهَا بنَفَسَيْنِ، نَفَسٍ في الشِّتَاءِ، وَنَفَسٍ في الصَّيْفِ وهل هناك علاقة بين نفسي جهنم وبين حرارة الصيف وبرودة الشتاء؟ وشبهة: لَوْلَا بَنُو إسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ وهل خنز اللحم لم يحصل إلا في ذاك الوقت؟ وشبهة في قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَ} ﴿١٢﴾ سورة الرعد وشبهة كون الشهب ترجم الشياطين وشبهة: أخبِرنا عنِ الرَّعدِ ما هوَ قالَ ملَكٌ منَ الملائكةِ موَكَّلٌ بالسَّحابِ معَهُ مَخاريقُ مِن نارٍ يسوقُ بِها السَّحابَ حَيثُ شاءَ اللَّهُ فقالوا فما هذا الصَّوتُ الَّذي نسمعُ قالَ زَجْرُهُ بالسَّحابِ إذا زَجرَهُ حتَّى ينتَهيَ إلى حَيثُ أُمِرَ قالوا صدَقتَ. في هذه الحلقة تفنيد الشبهات حول هذه النصوص الكريمة، ووضع تأصيلات مهمة في جواب أمثال هذه النوعية من الشبهات، وفي آخر الحلقة بيان بعض أدلة صحة الرسالة وصدق النبي محمد ﷺ.

زر الذهاب إلى الأعلى