تبين هذه الحلقة حالة التناقض بين مسيرة العلم الآخذة بالتطور وحال الكنيسة الرافضة لكل جديد، وتمثل لذلك بصراعها مع نظرية كوبرنيكيوس في الفلك وهزيمتها أمام هذه النظرية في نهاية المطاف، وتبين هذه الحلقة أن تعنت الكنيسة وظهور خطئها خلق حالة من الشك بكل إجاباتها السابقة وبدأ الضغط للبحث عن أدوات معرفة جديدة، فما علاقة مناهج المعرفة الجديدة بالإيمان؟
إعداد وتقديم: إبراهيم إسماعيل https://www.facebook.com/ibrahem.isma3el