طلق النار على من شكك فيما أتى به علم الميثولوجيا من أخبار
نشر بحث ( علم الميثولوجيا يثبت تحريف الكتاب ج1 – كائنات كتابية ) فى شهر مارس 2008 و قال ساعاتها أحد أهل الكتاب أن الجملة المراد قولها بسيطة و أنها لا تحتاج إلى كل هذا الحشو على حد تعبيره
و ظل يزداد عدد زوار الموضوع بدون أن يرد عليه أحد حتى قاربوا الاربعة آلاف زائر و حتى قاربت المدة ثمانى أشهر تقريبا و لم نرى أى رد ثم أغلق المنتدى الكتابى الوحيد الذى سمح بنشر البحث .
ثم بعد ضغط عدة أسابيع متعمد من قبلنا و من ضمن هذا الضغط بعضا من التحدى الذى لا يروقنا أبدا لأننا لا نؤمن لا بالتحدى و لا الحوار مع أهل الكتاب من قبيل التحدى و نحن حتى لا ندعى العلم و لكننا نطلبه إلى اللحد إن شاء الله و نؤمن أن العلم كله لله و ما نحصله هو فيض كرم من رب العالمين علينا لنعلم نحن أنشكر أم نكفر و نسئل الله أن لا نكون من الجاهلين الكافرين الذين يغترون بعلمهم فيرديهم و العياذ بالله .
و لكن التحدى و اللغة التى استخدمناها مؤخرا كانت لإستفزاز أهل الكتاب حتى يردوا على ما كتبنا و نشهد الله أننا لم نستعمل لفظة نابية تسىء لشخص و ما ذكرناه كان تفنيدا لفكرة أو إثباتا لتدليس و بالنسبة للتدليس أنا استطيع أن اتهم شخص بالتدليس أى بالكذب و هذا ليس خطأ فى حد ذاته بل الخطأ هو أن لا أستطيع أن أثبت ذلك أو أدلس فى إثبات ذلك و هذا ما لم و لن نفعله إن شاء الله لا لشىء إلا لأن ديننا يأمرنا بالحياد و الموضوعية حتى مع الآخر .