زعم البحيري: أنَّه لا يدخل أحدٌ الإسلامَ بسَبَب الإعجاز العِلْمي في القُرآن والسُّنَّة!
(79) زعم البحيري: أنَّه لا يدخل أحدٌ الإسلامَ بسَبَب الإعجاز العِلْمي في القُرآن والسُّنَّة.
– الرَّدّ: هذا كَذِبٌ؛ لأنَّ هُناك كثيرًا ممَّن أسلموا بسبب الإعجاز العلمي، ومنهم على سبيل المثال:
1- موريس بوكاي: طبيب فرنسي، نشأ مسيحياً كاثوليكياً، وكان الطَّبيب الشَّخصي للملك «فيصل آل سعود»، ومع عمله في المملكة العربية السعودية، وبعد دراسته للكُتُب المُقدَّسة عند اليهود والنَّصارى والمُسلمين، ومُقارنة قِصَّة فرعون، أسلم وألَّف كتاباً اسمه: «التَّوراة والأناجيل والقُران الكريم بمِقياس العِلْم».
2- البروفيسور بيرسود: أستاذ عِلْم التَّشريح، وأستاذ صِحَّة الطِّفْل، وطِبّ الأطفال.
3- البروفيسور جولاي سيمبسن: رئيس قِسْم التَّوليد والطِّبّ النِّسائي، وأستاذ عِلْم الوراثة الجزيئي والإنساني في كليّة «بايلور» للطِّبّ، هيوستن، تكساس، الولايات المُتَّحِدَة الأمريكية.
4- البروفيسور مارشال جونسن: الأستاذ لِعِلْم التَّشريح وعِلْم الأحياء التَّطويري في جامعة «توماس جيفيرسن»، فيلاديلفيا، بينسلفانيا، الولايات المُتَّحدة الأمريكية.
5- البروفيسور جيرالد سي غويرينجير: مُدير وأستاذ عِلْم أجِنَّة طِبِّي في قِسْم عِلْم حياة الخَلِيَّة، كُلِّيَّة طِبّ جامعة «جورج تاون»، واشنطن، دي سي، الولايات المُتَّحدة الأمريكية.
6- البروفيسور يوشيهيدي كوزاي: الأستاذ إميريتوس في جامعة طوكيو، هونجو، طوكيو، اليابان، وكان مدير المرصد الفلكي الوطني، ميتاكا، طوكيو، اليابان.
7- البروفيسور تيجاتات تيجاسين: رئيس قِسْم عِلْم التَّشريح في جامعة «شيانك مي»، تايلند، وقد أدلى بشهادته بأنَّ هذا الكلام لا يُمكن أن يصدر مِن بشرٍ، وبعد ذلك نطق بالشَّهادتين.
8- البروفيسور وليام دبليو هاي: عالم بحري مشهور، وهو أستاذ العُلُوم الجيولوجية في جامعة «كولورادو»، بولدر، كولورادو، الولايات المُتَّحدة الأمريكية، وبعد مُناقشة مع الأستاذ «هاي» حول القُرآن ذَكَرَ حقائق مُكتشفة مُؤخَّرًا على البحار.
9- البروفيسور ألفريد كرونير: أحد أكبر جيولوجيي العالم المشاهير، وهو أستاذ عِلْم طبقات الأرض، ورئيس قِسْم عِلْم طبقات الأرض في معهد «جوسيينسيس»، جامعة يوهانز جوتينبيرج، مينز، ألمانيا.
….. وغير ذلك الكثير والكثير، إلَّا أنَّ حِقْد البحيري على الإسلام جعله يخفي هذه الحقائق.