تعزيز اليقينفيديوهات

رَبـِحْتُ محمداً صلى الله عليه وآله وسلم وَلَمْ أَخْسَرِ المسِيحْ قصة اسلام “دريد متى بطرس”

تعليق واحد

  1. أ. دريد، دموعك أثرت فينا كثيرا.. هي دموع الذي وجد أخيرا طريقه.. دموع من يتذكر تلك اللحظات الأولى اللحظات الغالية.. حينما قررت و أصبت في قرارك على مفترق الطرق, و اخترت المضي في الطريق المستقيم.
    تحياتي لك و ل”عمر”.

زر الذهاب إلى الأعلى