https://www.youtube.com/watch?v=gdJtQHUrkC4&fbclid=IwAR2t6nlGqz7guFjg8EhZyCb-X1Z7N5js8zZ0f5XdfT68DOLaZuoWr2dfdKM
أ. دريد، دموعك أثرت فينا كثيرا.. هي دموع الذي وجد أخيرا طريقه.. دموع من يتذكر تلك اللحظات الأولى اللحظات الغالية.. حينما قررت و أصبت في قرارك على مفترق الطرق, و اخترت المضي في الطريق المستقيم.
تحياتي لك و ل”عمر”.