بقرة تتحول إلى حوت!
بقرة تتحول إلى حوت! كم من الزمن يلزم لتطور البقرة لحوت؟ وما عدد التغيرات التي ستحدث للبقرة لتصبح حوتا؟
يخطيء من يظن الحيادية في العلم النظري أو التاريخي – فالمادية والإلحاد لم يتركان شيئا يخفي عوارهما وضعف فرضياتهما في الغرب إلا وفرضه فرضا وجبره جبرا على المدارس والجامعات للأسف – عشرات الأخطاء والأدلة المزورة والحفريات المغشوشة ليوهموا عامة الناس بصحة خرافة التطور – وكلما تهاوت واحدة اخترعوا غيرها من جديد
- فضيحة رسومات هيجل المزورة التي تزعم تشابه أجنة البشر والحيوانات في الطور الجنيني المبكر
- فضيحة غش جمجمة إنسان بلتداون
- -فضيحة غش عظام إنسان جاوه
- فضيحة غش ضرس إنسان نبراسكا
- إنسان أورس
- بل حتى إنسان النياندرتال الذي زعموا أنه حلقة وسيطة قبل الإنسان يكتشفون كل يوم أنه كان إنسان كامل العقل والحياة
- سمكة السيلاكانث
- حفرية لوسي
- إيدا
- طائر الأركيوبتريكس
- الديناصور الطائر ذو الريش
العشرات والعشرات من الأكاذيب التي لا زالت مفروضة على الكتب إلى اليوم بعد فضيحة كذبها وغشها عالميا، فماذا نسمي كل ذلك إلا دوغما وفرض للعقائد بغير دليل؟ لقد اجتمع العقلاء على دلالة الصنعة على الصانع حتى ولو لم يروه، فإذا أمسكنا هاتفا أو سيارة أو ساعة فسنعرف أن لهم صناع ولو لم نرهم. أما التطوري والملحد فهما الوحيدان اللذان يزعمان أن الدقة والإبداع والتقدير والغاية والوظيفة يمكن أن تظهر عشوائيا في الخلية وجميع الكائنات الحية، ثم يفرضون على المجتمع العلمي والإعلام أن يقدسون هذه الرؤية ويرمون كل معترض عليها بالجهل ومعاداة العلم والتقدم، ولا تعليق!