أديان وفرق ومذاهبالإلحادشبهات حول القرآن

النهضة الفكرية بالنصب

5 آيات تثبت أن القرآن كلام الله السراج المعصوم 2

خمسة أدلة تثبت أن القرآن غير محرف وفضيحة مخطوطات صنعاء

تستعرض هذه الحلقة خمسة أدلة تفيد أن القرآن الحالي لم يتعرض للتحريف المتعمد وغير المتعمد مما يثبت أن مصدره إلهي وليس بشري، وتكشف فضيحة مخطوطة صنعاء، وحلقة سراج حياني .

كم من مرة نفضح كذب وتدليس وتزوير كهنة معبد الإلحاد ولم يخرجوا مرةً ليعتذروا مثلاً أو ليحذفوا محتوىً، بل ما زال متابعوهم يؤزونهم أزاً، وكأنهم يخشون على غيهم، يخشون العودة لنور الإيمان ورحابة الدين فيعينونهم على يقينهم بكذبهم وتزويرهم حتى يعيشوا جميعًا حالة من الوهم الجماعي والسكْر الخادع فلا يفيقون إلا على ملك الموت، وَّلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ.

نناقش في هذه الحلقة :

هل مخطوطات صنعاء – طرس صنعاء – تثبت تحريف القرآن الذي بين أيدي المسلمين اليوم؟

ما هي قصة بناء الجامع الكبير في صنعاء والمعجزة التي ينطق بها هذا المسجد؟

هل حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا كانت حتى تستأذنوا ولكن أخطأ الكاتب؟

لماذا هناك أكثر من قراءة للقرآن؟ لماذا هناك عشر قراءات بينما لدينا سبعة أحرف؟

هل جمع مصحف عثمان القراءات العشر والأحرف السبعة؟

هل هذه الآيات ( عَشْرُ رَضَعَاتٍ مَعْلُومَاتٍ يُحَرِّمْنَ – لَوْ كان لِابنِ آدمَ وادِيانِ من ذهب من ذَهَبٍ لابْتَغَى ثَالِثًا – لمْ يَكُنِ الذينَ كَفَرُوا إِنَّ ذاتَ الدِّينِ عندَ اللهِ الحَنِيفِيَّةُ المُسْلِمَةُ لا اليَهودِيَّةُ ولا النَّصْرَانِيَّةُ ولا المجوسِيَّةُ – الشَّيخُ والشَّيخةُ إذا زَنيا فارجُموهما البتَّةَ …. ) هل كانت قرآنا متلوًا من رسم القرآن ولفظه، أم أنها كانت وحيًا من الله لكنها لم تكن قرآنا؟

هل قوله تعالى إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا … يمكن أن تكون: أكاد أظهرها؟

هل قوله تعالى وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ… يمكن أن تكون: وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا آبائهم أو أجدادهم؟

هل قوله تعالى قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ… يمكن أن تكون: قال الله يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ؟ هل قوله تعالى {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ ﴿١﴾ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ ﴿٢﴾ وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنثَىٰ ﴿٣﴾} ورد بقراءة أبي الدرداء {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَىٰ ﴿١﴾ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّىٰ ﴿٢﴾ والذكر والأنثى؟ هل كان أبو الدرداء يظن ويقول : هؤلاء يريدوني على أن أقرأ وما خلق الذكر والأنثى والله لا أتابعهم؟

زر الذهاب إلى الأعلى