يُعْتَبَرُ الزَّواجُ الأوَّلُ عندَ الرَّجُلِ منْ أساسيَّاتِ الحياةِ وسُنَّةٌ نَبَويَّةٌ لِتَتِمَّةِ نِصْفِ دِينه، ولكنْ يُنظَرُ في زَمَنِنَا هذا إلى الزَّواجِ الثاني نَظَرَاتٍ مُتَطَرِّفَة سَوَاءٌ لِلرَّجُلِ أو للزَوجَتينِ الأولى والثَّانية، فهل هذا من العدل؟
إعداد و تقديم: نورة أردوغان https://www.facebook.com/nura.erdo