أدعياء التنويرالشبهات والردودالفيديوهاتشبهات حول السنةشبهات حول القرآنشبهات وردود

تناقضات لا تنتهي! .. الرد على عدنان إبراهيم

قرار إزالة 38

  • عدنان إبراهيم : لا نحتاج للسنة القرآن يكفي المشركين والملحدين فكيف لا يكفي أمة آمنت به
  • عدنان إبراهيم : الإكتفاء بالقرآن دون السنة عقوق فكري
  • عدنان إبراهيم : من يقول أننا نحتاج إلى السنة كاذب ويكذب على القرآن
  • عدنان إبراهيم : لا تستمعوا إلى من يقول لكم لا نحتاج السنة
  • عدنان: والحديث في صحيح مسلم لم يخرجه الحافظ لكن معروف والكل يعرف هذا
    في مسلم .. آه
    لما قال عليه الصلاة وأفضل التسليم مرة لحفصة لن يدخل النار احد من أهل بدر ومن أهل الحديبيه … لن يدخل النار
    قالت”حفصة” : يا رسول الله أليس يقول الله تعالى وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا؟
    إذا قابلت ماذا؟ السنة بالكتاب “القرآن”
    فأجابها عليه الصلاة والسلام بقوله تعالى ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا
    فهمها أن هذا الورود ليس بمعنى السقوط إنما بمعنى المرور … وبالمرور للمتقين تحتث إيه؟ نجاتهم
    النبي هو أعرف من عرف الله وأفقه من فقه كلام الله

يشتبه على حفصة .. يشتبه على عائشة يشتبه على أمثالنا من باب أولى

  • عدنان : آية الأنبياء ((إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون)) عن ماذا؟ عن جهنم
    الله يقول مبعدون وأنتم تقولون النبي يقول أن هناك صراطا .. الله أعلم بصحة هذه الأحاديث إنا لله وإنا إليه راجعون
    أشياء كثيرة تُنسب إلى رسول الله
    الله يقول مُبعدون .. ما معنى مبعدون؟ بمنجاة منها في مبعدة عنها
    مبعدة .. عارفين؟! مبعدة بطريقة لا تسمعون صوتها (أولئك عنها مبعدون لا يسمعون حسيسها وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون)
    يـــأ الله .. القرآن واضح أقسم بالله
    أقسم بالله كتابنا واضح يا أخواني .. يقول هم عنها ايه؟ بعداء بعداء بعداء
    (لا يسمعون حسيسها ) الحسيس هو الصوت الذي يسمع بالحاسة وهى الأذن
    ولذلك قال له إيه؟ الحسيس يعني يسمع عن مبعدة .. على مبعدة يسمع
    طب لو مرينا عليها؟ نسمع أو لا نسمع
    طبعا نسمع
    لو مرينا عليها قريبون .. كيف قريبون؟ نحن فوقها !! مناقض لكتاب الله..
    لذلك الكتاب الكريم واضح.. الورود للكفار إينما ورد الورود فهم للكفار ليس للمؤمنين بفضل الله تعالى
    وهذا جواب أخي الذي سألني قاللي إيش موضوع الورود؟!
  • عدنان إبراهيم : ما من ألفاظ العموم
  • عدنان إبراهيم : ما في آية (مَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ ۚ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) مقيدة
  • عدنان إبراهيم : نحن مأمورون باتباع النبي وطاعة الرسول وليس في كتاب الله آية واحدة تقول باتباع النبي الطاعة دائما تكون للرسول
  • عدنان إبراهيم : الرسول مأمور بأن يطبق على نفسه وعلى غيره وقد يتجاوز وقد يخطئ…
زر الذهاب إلى الأعلى