أدعياء التنوير

الرد على سرقة إسلام بحيري لحلقاته من منتديات إسلامية

برنامج قرار إزالة 20

رد البحيري على يوسف زيدان: في بتاع كدا بيسموه مفكر طلع هنا على القاهرة والناس شتمني شتايم شنيعة كل الي انتوا عايزينه بغل غير طبيعي فالناس افتكرت سببين دا رأيه حقيقي 2 انه مثلا بيدافع عن الدين او حاجة
هو الموضوع كله ببساطة وانا اسف مع المفكر المتكور “غيران” غيره آه غيره لانه هو راجل طاعن في السن عاش 450 سنة ومعملش حاجة خالص.. معملش حاجة مفيش مشروع تقدر تفهمه
انما ممكن واحد في ال ثلاثينات في الدنيا كلها عامل حالة جدل والناس مستجيبة وجوا مصر وبرا مصر وأقل ما كتب من أقل مفكر عربي اني ممكن اغير الي مش عارف ايه واعمل حاجات كبيرة مش عايز اقولها عشان مكنش بشكر في نفسي
الكلام الي بقوله والله بجد مش بهزر غيرة غيرة مش اكثر فسيبوا الراجل غيران
دا مفكر على الفيسبوك بيتكلم ديما عن عشتار وعن البنات الي بيغزلوه بلهجة عشتارية
عشتار بالمناسبة آلهة الجنس عند البابليين يعني لما يكتب لهجة عشتارية يعني بنت بتكلمه بشهوة جنسية، فالغيرة وحشة عشان هو معملش حاجة خالص مفيش مشروع في حياته

البحيري يسرق من الإنترنت

بيقولك لما اخبر إبن عباس (رضى الله عنهما) عن رجل يكذب بالقدر – بصوا الغابة بقى وانا ببرأ ابن عباس- ، قال دلوني عليه وهو يومئذ أعمى فقالوا له: ما تصنع به؟ فقال ((والذي نفسي بيده لئن أستمكنت منه لأعضن أنفه حتى أقطعه ولئن وقعت رقبته بيدي لأدقنها)) وبعدين المجاشون دا بقة الي هو المالكي صاحب الإمام مالك هو استند على دا خلاص لان ابن عباس هيقوم يقتل الراجل الي بيكذب بالقدر دا بالنسبة لهم من ايه؟ سهلة يا ولاد انتوا عارفينها بقى “ارتد” فهيقوم يعمل ايه ابن عباس؟ يدق رقبته يقتله يعني
تمام كدا مين الي عملها؟ ابن عباس الي هو مش إمام وعمره ما كان إمام.. إمام يعني خليفة
بيستغلوا دا بقى على ايه؟ الكلام دا في المذاهب الأربعة..بيستغلوا دا على ان كل واحد يعمل الي هو عايزه

البحيري: مالك بقى أو مذهب مالك عبد الملك المجاشون قال ايه بقى من قال القرآن مخلوق فهو كافر وقال لو وجدت بشر المريسي لضربت عنقه

البحيري: عبد الله بن المبارك ودا عندهم إمام بيقول خيبة للأبناء أما فيهمأحد يفتك ببشر
يفتك! ركزوا

البحيري: بصوا دي بقى ابن قدامة بيقول في المغني ودا كتابه الأشهر يعني
((ولو لحق المرتد بدار الحرب لم يزل ملكه، لكن يباح قتله لكل أحد من غير استتابة وأخذ ماله لمن قدر عليه لأنه صار حربيا حكمه حكم أهل الحرب))

البحيري: الباحث الباحث ميروحش للنت

البحيري: بصوا بأه الأخ شيخ البتاع.. مش ممكن بتجيبلي قهر التسمية دي قال شيخ الاسلام قال!!
بص بقى بيقولك ايه : وتعزير هؤلاء -تعزير يعني اقامة حد دون الحد الاكبر لكن اقامته يعني ضربهم بتاع إذائهم- ليس يختص بالحاكم
وتعزير هؤلاء ليس يختص بالحاكم – طبعا دا تعزير بعد كدا هجيب لكم القتل لكن دا تعزير الي هو الضرب والجلد والتلطيش وأي أحكام تنزل على دماغ الواد او البنت – بل يعزر الحاكم والمحتسب -اسمعوني في الجاي هشرح دلوقتي- وغيرهما من ولاة الأمور والقادرين على ذلك
بصوا بقى .. بل يعزره ايه؟ الحاكم
هو قال ليس يختص بالحاكم وحده فيقولك الحاكم والمحتسب -المحتسب دا مش واحد شغال لا دا واحد ماشي كدا حيث انه فاهم ان دا امر بالمعروف ونهي عن المنكر .. من رأي منكم منكرا فاليغيره بيده عادي دا الدين انت هتتكلم ؟!
وغيرهما من ولاة الأمور القادرين على ذلك – خلي بالكم ولاة الأمور القادرين على ذلك بردوا للناس كلها – والمحتسب دا لوحده خالص ولا ولاة أمور ولا حاجة

الأخ ابن تيمية بقى بيعقب : ويتعين ذلك في مثل هذه الحال التي ظهر فيها فساد كثير في النساء , وشهادة الزور كثيرة فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن الناس إذا رأوا المنكر ولم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه ) والله أعلم. -طبعا دا الاستاذ-

لم يكتفي البحيري بالسرقة بل دلس على ما سرقه

البحيري: بصوا بقى سفيان الثوري بيقول إيه في التمهيد ((وإذا قتل المرتد قبل رفعه إلى السلطان فليس على قاتله شيء وقال معمر الزهري فيمن افتات على السلطان في حد عليه والعقولة لا يقتل)) زي التاني لما قال يعزر!

البحيري: يعني واحد مرتد اتقتل قبل ما يروح للسلطان ويتحكم عليه خلاص اتقتل دا كلب! ايه يا جماعة واحد اتقتل !!
هل بالفعل يمكن لأي أحد أن يقتل شخص يرى أنه مرتد؟!
البحيري يقراء من المنتدى مرة أخرى ويقتطع من النص
البحيري: الباهوتي الحنبيي … (وإن قتله) أي المرتد (غيره) أي غير الإمام ونائبه (بلا إذنه أساء ويعزر) لافتئاته على الإمام
البحيري: اي حد هيقتل هيعزر فقط لأنه أخد من سلطات الإمام فقط والتعزير زي ما قلت لكم دا حاجة بسيطة جدا 10 او 15 جلدة حبيبي يعني قتل واحد يا جماعة مفيش حاجة خالص ! نزعله ليه؟ الراجل قتل لأنه شايف ان الي امامه مرتد سهلة !
وكم من واحد شايف ان أي حد مرتد لحد دلوقتي سهله جدا ايه المشكلة
وهو بيقول له مترجعش لحد في الحكاية دي

زر الذهاب إلى الأعلى